Yahoo Poland Wyszukiwanie w Internecie

Search results

  1. ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم العديد من الأدعية المتعلقة بالمساء، والتي يستحب الحفاظ عليها، ومنها ما يأتي: [١] [٢] [٣] من الآيات الكريمة التي يستحب المحافظة عليها كل مساء، لما لها من فضل على من يقولها: حريٌّ بالمؤمن أن يبقى على ذكر ودعاء في صباحه ومسائه، فهي صلة بينه وبين الله، وينال بذلك الأجر والفضل العظيم، ومن الأدعية المسائية الجميلة:

  2. أن قراءة أذكار المساء والصباح والدعاء والاستغفار يشرح الصدر ويفرح القلب، ففي القلب وحشة لا يبددها إلا ذكر الله والأنس به. أن المداومة على الأذكار اليومية تجعل العبد يشعر أنه أقرب من ربه عز وجل. وبذلك يكون أكثر قوة في مواجهة أي موقف، وأكثر تحملًا أمام أي أزمة أو مشكلة يتعرض لها لا قدر الله.

  3. أَمْسَيْـنا وَأَمْسـى المـلكُ لله وَالحَمدُ لله ، لا إلهَ إلاّ اللّهُ وَحدَهُ لا شَريكَ لهُ، لهُ المُـلكُ ولهُ الحَمْـد، وهُوَ على كلّ شَيءٍ قدير ، رَبِّ أسْـأَلُـكَ خَـيرَ ما في هـذهِ اللَّـيْلَةِ وَخَـيرَ ما بَعْـدَهـا ، وَأَعـوذُ بِكَ مِنْ شَـرِّ ما في هـذهِ اللَّـيْلةِ وَشَرِّ ما بَعْـدَهـا ، رَبِّ أَعـوذُبِكَ مِنَ الْكَسَـلِ وَسـوءِ الْكِـب...

  4. من الأذكار التي يُستحبّ المحافظة عليها كل مساء ما يأتي: (قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ* اللَّهُ الصَّمَدُ* لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ* وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ) ، [١] ثلاث مرات.

  5. حافظ الرسول صلّى الله عليه وسلّم على قراءة الأذكار في كلّ صباح ومساء، وأرشدنا لفعل ذلك، ففي المواظبة على قراءة الأذكار انشراح للصدر، وتقرّب العبد لله عزّ وجلّ وتعلقه به، وتحصيل السعادة والعافية من كلّ مكروه، وحفظ للمسلم من كلّ شر من الإنس والجن، وتنوير بصيرته ومسح سيئاته وزيادة حسناته. [٢٣]

  6. 1- أَصْـبَحْنا وَأَصْـبَحَ المُـلْكُ لله وَالحَمدُ لله ، لا إلهَ إلاّ اللّهُ وَحدَهُ. لا شَريكَ لهُ، لهُ المُـلكُ ولهُ الحَمْـد، وهُوَ على كلّ شَيءٍ قدير، رَبِ أسْـأَلُـكَ خَـيرَ ما في هـذا اليوم وَخَـيرَ ما بَعْـدَه ،

  7. أمر الله سبحانه وتعالى عباده المؤمنين بلزوم الذكر، والمداومة عليه في كلّ حينٍ وآن، فقال جلَّ وعلا: {يا أيها الذين آمنوا اذكروا الله ذكرا كثيرا * وسبحوه بكرة وأصيلا} (الأحزاب:41-42)، وقال سبحانه: {فسبحان الله حين تمسون وحين تصبحون * وله الحمد في السماوات والأرض وعشيا وحين تظهرون} (الروم:17-18).

  1. Ludzie szukają również